عبقريات

كلمات في الإمام الخميني المقدس و الإمام القائد الخامنئي المفدى

كلمات في الإمام الراحل الخميني المقدس
• عن الإمام موسى الكاظم(عليه السلام)"
رجل من قم يدعو الناس إلى الحق، يجتمع معه قوم كزبر الحديد، لا تزلّهم الرياح العواصف ولا يملّون من الحرب، ولا يجبُنون، وعلى الله يتوكّلون، والعاقبة للمتقين". (البحار ـ ج60 ـ ص 216).


• ولي أمر المسلمين و مرجعهم الإمام القائد الخامنئي(دام ظله)
"«لقد كانت مصيبة فقدان الإمام بمستوى عظمة الإمام نفسه، وهل هناك غير الله وأوليائه من يعرف مدى هذه العظمة؟!“ لقد كانت لوعة مصيبة ذلك الأب الرؤوف والمعلّم الشفيق والمرشد الحكيم والراصد اليقظ دوماً والطبيب الحاذق في معرفة الآلام وعلاجها وملاك رحمة الله على الأمة وتذكار الأنبياء والأولياء في الأرض، وحرقة فقدانه تكوي أهل الأرض وتغرقهم في بحر من الغمّ الذي لا تنفع معه أيّ مواساة»."
- "إن طريقنا هو طريق الإمام، وأهدافنا أهداف الإمام، ودرسنا هو توصيات الإمام؛ كان الإمام معلِّمنا دائماً.. ولا يزال.. وسيبقى كذلك. وليس لدينا أي شعار أو طريق أو هدف ننتخبه أسمى وأفضل وأروع وأقدس وأكثر استحقاقاً للتضحية من الشعارات والطرق والأهداف التي أعلنها (الإمام)".
• شيخ الفقهاء و المجتهدين آية الله العظمى الأراكي (قده):
* خلال مدة الخمسين سنة من معرفتي به لم أرَ منه غير التقوى والتدين والسخاء والشجاعة والشهامة وكبر النفس والقلب الكبير وكثرة التدين والجدية في العلوم النقلية والعقلية والمقامات العالية و... كان رجلاً تقيّاً بكل ما للكلمة من معنى، يضحي في سبيل الإسلام.
هذا الرجل انحنت له المروءة فقام مقابل الكفر، فجعل يد الغيب تلازمه بما يحيّر العقول، بحيث لم يبق بيت في هذه الدولة إلاّ وقال: الموت للشاه. فسار واضعاً روحه على كفّه، مصغياً من أجل الإسلام والقرآن وتبليغ الدين الحنيف، واستعدّ للشهادة. والله سبحانه وتعالى خلق فيه قوة غريبة لم تعط لأحد غيره، لقد تميز بالجرأة والشجاعة والبصيرة.
ومثال هذا الإنسان نادر، قلّ نظيره، بل لا نظير له.
* إنّ أعمال هذا الرجل كانت خالصة لله وحده، وأنّه لو كان في عاشوراء لأصبح أنصار الحسين (73) فرداً بدل (72) ولذهب للقتال ولجعل صدره درعاً للحسين(ع)، هذا الرجل بذل حياته وكيانه وابنه وعياله وما ملك للإسلام، ولم يأب شيئاً ولم يخف أمريكا وروسيا.
لقد طمع الكفر من بعده في الإسلام.


• آية الله العظمى الشهيد المظلوم محمد باقر الصدر(قده):
*ذوبوا في الإمام الخميني كما ذاب هو في الإسلام.
*"كيف تطلبون منّي أن لا اُؤيّد الإمام الخميني وقد حقّق ما كنت أرجوه وأسعى إليه؟ إنّكم تطلبون المستحيل ولن أبخل بحياتي إذا توقّف عليها تحقيق هدفي".


• فقيه أهل البيت آية الله العظمى السيد الكلبايكاني (قده):
* سلام الله وصلواته على الروح العظيمة لذلك الرجل الذي أحيا الإسلام في عالم الإسلام، وطَرَق أسماع العالم بنداء التكبير والتوحيد، وأعاد للمسلمين مجدهم وعظمتهم، وزلزل أركان القوى الاستكبارية بصيحته المدويّة؛ وذلك كله بفضل جهاده وتضحياته العظيمة, وقيادته الحازمة والحكيمة.


آية الله العظمى السيد شهاب الدين المرعشي النجفي(قده)سلام الله على روح الله الذي استطاع قَلْبَ جميع المعادلات السياسية لإعداد الإسلام، وحقّق النصر المظفّر على أعتى القوى الإستعمارية العالمية؛ وذلك بفضل جهاده المتواصل وكفاحه الدؤوب.


• المفكر الإسلامي الكبير آية الله الشهيد المطهري(قده):*
لقد أصبح الإمام الخميني قائداً للثورة بلا منازع ولا معارض؛ لأنّه بالإضافة إلى اجتماع جميع مزايا وشروط القيادة فيه، فإنّه كان آتياً على المسير الفكري والروحي وحاجات الشعب الإيراني، مع أنّ الآخرين ــ الّذين كانوا يجدّون للحصول على منصب القيادة ــ لم يكونوا في هذا المسير بمقدار ما كان الإمام الخميني عليه.


• آية الله المجاهد الشيخ الرفسنجاني:
* إنّ أهمّ نتائج الثورة بقيادة الإمام والتي يجب وضعها بالحسبان هي الثورة التي حصلت في وضع الإسلام وخروجه من دائرة الانحطاط والانحراف المفروض عليه إلى الحياة.


• المرجع الديني السيد الموسوي الأردبيلي(دام ظله)
* يكفي في شخصية الإمام أنّ المسلمين منذ (14) قرناً لم يحقّقوا إقامة حكومة إسلامية، وقد تمّ هذا الأمر المعجز الذي كان يتمنّاه المسلمون على يد قائد الثورة.


• شهيد المحراب آية الله السيد عبد الحسين دستغيب(قده):
*من أطاع الخميني فقد أطاع الله".
*"من لم يعشق الخميني لا يمكنه أن يعشق المهدي".


شهيد المحراب آية الله صدوقي: إنّ كلّ ما عندنا سواء قبل انتصار الثورة أو بعدها هو من هذا الرجل الشريف العظيم فهو الذي أحياناً إسلامياً وسياسياً.


• الشهيد المظلوم آية الله السيد البهشتي:
* كان الإمام من بين مجتهدي الشيعة العظام ذا أبعاد متعدّدة من حيث سعة الرؤية، فكان فيلسوفاً عارفاً، فقيهاً، اُصولياً، من أهل الحديث والقرآن. تجمّع كلّ هذا في مرحلة التهذيب، وكان ينظر إلى الأمور بنظرة منفتحة شمولية.
* جميع عشّاق الحق والعدل يعتبرون الإمام إمامهم.


• شهيد المحراب آية الله أشرفي إصفهاني:
* إنّ مقارنة الإمام الخميني بغيره لأمر مستحيل, فنحن لم نشاهد شخصاً في عصر الغيبة بعظمة إمام الأمة.


• الفقيه و الفيلسوف الإسلامي آية الله الشيخ الجوادي آملي(دام ظله) * الإمام الخميني أنسى من سبقه من العلماء وأتعب من سيأتي بعده.


شهيد المحراب آية الله السيد مدني(قده): إن الدين يأمر أن ننسى أنفسنا اليوم ونضعها تحت أقدام هذا الرجل (الإمام الخميني) ليعلو قدماً ونتبعه.


• المرجع الديني آية الله العظمى الشيخ اللنكراني(دام ظله):
عندما كنت أمر على الآية الكريمة {الذين يبلّغون رسالات الله ويخشونه ولا يخشون أحداً إلاّ الله} كنت أتوقّف وأتساءل هل يوجد مصداق لهذه الآية في زماننا الحاضر، وأقتنع بأنّه لا يوجد، حتّى جاء الإمام الخميني(قدّس سرّه) فرأيته المصداق الكامل لها في هذا الزمان.


• حجة الإسلام و المسلمين السيد نصر الله(دامت بركاته)أتى الإمام الخميني لنرى فيه ما دون المعصوم (ع) الذي تجتمع فيه هذه المواصفات: علم وشجاعة وإخلاص وزهد وورع وعرفان وتدبير، واستطعنا بحمد الله، بعد كل هذه القرون المتمادية والمظلومية التي لها أول وليس لها آخر، وشاء الله سبحانه وتعالى، أن يقيم في هذا العصر على يدي الإمام الخميني (قدس سره) دولة لآل محمد (ص)، وهذه الدولة تزداد يوماً بعد يوم، عزة وقوة ومنعة، ثم توفي الإمام (قده) وأصبح عندنا ولي أمر جديد، وبتشخيص الإمام وتسميته، فالذي نوَّه باسم السيد الخامنئي، هو الإمام الخميني (قدس سره)نفسه وتمّ اختيار السيد القائد ولياً للأمر..
* الطريق الممهد إلى المهدي هو طريق الخميني.


• شيخ شهداء المقاومة الإسلامية الشيخ راغب حرب(ره):
"إنّنا من على هذا المنبر، ومن هذا النادي الحسيني نعلن تأييدنا الكامل للثورة الإسلامية المباركة في إيران، ونبايع قائدها الإمام روح الله الخميني قائداً للمسلمين وأميراً عليهم"..


• المرجع الديني السيد فضل الله(حفظه الله):
* استطاع الإمام أن يدخل الإسلام إلى كلّ مكان في العالم بما لم يستطعه أحد من قبله.

المرجع الديني السيد كاظم الحسيني الحائري(دام ظله):قام الإمام بتجسيد مبدأ ولاية الفقيه بإدارته للحكومة الإسلامية وأظهر للعالم نموذجاً جد ثمين للمصداق الواقعي لهذا البحث حيث لم يتمكّن أحد من العلماء القدماء (رضوان الله عليهم) القيام بهذا الدور.


• شهيد المحراب آية الله السيد محمد باقر الحكيم(قده)أقام الإمام الخميني (قده) الحكومة الإسلامية كان لذلك أثراً عظيماً في العالم الإسلامي وأهم الانجازات في هذا العالم، والذي أدخل أفواجاً من العالم إلى الإسلام وأدى إلى هدايتهم. لذا يعتبر تضعيف هذه الدولة تضعيفاً للإسلام ولكل الانجازات التي حققها، ومشاركة مع عمل كل المنافقين. واعلموا أن من يقوم بإضعاف هذه الدولة يشترك مع كل هؤلاء المنافقين مهما كانت أسماؤهم.

سماحة الفقيه و الفيلسوف الإسلامي آية الله مصباح يزدي(حفظه الله)
"إننا نحتاج لقرنين على الأقل حتى نقف بدقة على ما تركه الإمام من تأثير على المجتمع البشري".


المرجع الديني الشيخ حسين المظاهري(دام ظله):
"لقد كان الإمام (ره) أسوة الورع واستمرار تجلّي نور الرسالة، وكان بحق مصداقاً للإنسان الكامل من بين أهل زمانه الغافلين".


• آية الله الفقيه السيد محمود الطالقاني (قده)
«كلما أصابني القلق والاضطراب من الحوادث الجسيمة بعد انتصار الثورة كنت أذهب إلى الإمام وأتحدث إليه ساعة من الزمن فينشرح صدري وتشتد عزيمتي فأعود إلى طهران»

• آية الله الشيخ عيسى قاسم(دام ظله)
* السيد الإمام(قدس سره) روح الفداء في سبيل الله بلا شرط، والتضحية من أجل الإسلام بلا حد; ولقد واصل الدرب الطويل لم يهن ولم يكل ولم يعله سأم ولا ضجر ولا فتور، وما شكى يوماً من فداحة الخسائر المادية أيام الثورة، وأيام الحرب المفروضة، وفي عمليات الاغتيال، بل كان يرى في كل ما يحدث من تضحيات وعطاء كبير مفخرة وعزّاً، وفي روح الشهادة المتحفّزة تقدّماً ونصراً وحياة ومجداً، وما كثرت التضحيات الهائلة في نظر له، وإنما دأبه أن كان يستقل الكثير في سبيل الله... وسيدنا الكريم من أوائل أبناء الشعب الذين يعتقدون بأن الرحيل عن هذه الدنيا نحو الخالق والمحبوب هو الهدف والمراد...
* الرجل الأمة الذي كان النبيَّ إبراهيم (عليه السلام) والنبيّ محمداً(صلى الله عليه وآله وسلم)، وعلياً والحسن والحسين (عليهما السلام) وكل إمام معصوم وكان بدرجة أخرى الخميني الثائر(قدس سره): {إن إبراهيم كان أمة قانتاً لله حنيفاً ولم يك من المشركين} أمة من الوعي والهدى ومواقف الإيمان الصلبة والقيم الرسالية والخط الإنساني الأصيل، أمة تطلعها إلى السماء وخطها خط الفطرة، وقصدها إلى الله عز وجل.


آية الله العلامة السيد محمد تقي جعفري(قده):
وجدت الإمام الخميني منذ أول يوم حضرت فيه درسه في الأخلاق، شخصية ذات بعد روحي عميق ونظرة ثاقبة، يحدّث مستمعيه بكلام يتناغم مع ما يجري في أعماقهم.


سماحة آية الله المجاهد السيد أحمد خاتمي(دام ظله):إن الإمام الراحل كان فقيها مخلصا وعارفا زاهدا وعالما ورعا وسياسيا بارعا حيث جعلت هذه الخصال الحميدة منه شخصيه نادرة خلال القرن الأخير استطاع بقيادته الحكيمة إنقاذ سفينة الثورة الاسلامية من العواصف الرهيبة وإرسائها على ساحل الأمان والاستقرار.(خطبة الجمعة 2-6-2006م).


الشهيد المجاهد د. رجائي:
عندما فرضت أمريكا علينا الحصار الاقتصادي وتصوّرت أن الشلل سيصيبنا، نطق الإمام بكلمة واحدة قصمت ظهر أمريكا، لم يقل سنحصل على الأطعمة والسيارات من أيّ طريق ممكن بل قال (سنصوم).


• الشهيد د.فتحي الشقاقي (قائد حركة الجهاد):
* أطفال الحجارة ينتظرونك يا إمام على أعلى قمة في جبل الكرمل.. اليوم فقدنا من كان خنجراً في خاصرة الشرك والاستكبار. فقدنا الذي هزم بصمته وحكمته كلّ لغو العالم وهزم بفقره كلّ غنى العالم.. اليوم فقدنا رجلنا المقدّس.

-----------------------------***



• مفجر ثورة المستضعفين الإمام الراحل الخميني المقدس:
"إنني أعتبرك أحد الأركان القوية للجمهورية الإسلامية، وأخاً عالماً بالمسائل الفقهية وملتزماً بها، وحامياً للمباني الفقهية المرتبطة بالولاية المطلقة للفقيه ومن الأفراد النادرين".
"لن تستطيعوا أن تجدوا شخصاً يحمل صفات السيد الخامنئي، من حيث التزامه بالإسلام وخدمته له وللشعب بكل وجوده، لن تجدوا ذلك الشخص أبداً، فأنا أعرفه منذ سنوات طويلة".

شيخ الفقهاء و المجتهدين المرجع الكبير الأراكي(قده):مخاطباً الإمام القائد(دام ظله) "إن الانتخاب اللائق لسماحتكم لمنصب قيادة الجمهورية الإسلامية بعث الأمل والاطمئنان في نفوس الشعب الإيراني البطل".

آية الله العظمى المرجع الكبير الميرزا هاشم الآملي(قده):إن الانتخاب اللائق لسماحتكم من قبل مجلس الخبراء سيكون أساساً للأمل والتسكين، لأنكم شخص مفكّر وعارف بالإسلام وصاحب دراية، وأنا أسأل الله تعالى أن يزيد توفيقكم، ومن جهتي أرى لزاماً أن أؤيد سماحتكم في طريق تطبيق أحكام الإسلام العالية، وقيادة امة المسلمين التي هي مسؤولية حساسة جداً وثقلية...إن قيادة سماحتكم هي من قبل حضرة آية الله العظمى أمام المسلمين السيد الخميني..

آية الله العظمي العارف الكامل السيد بهاء الديني(ره):

لقد كنا نرى أن القيادة متجسدة في السيد الخامنئي منذ أمد بعيد؛ فهو ذخيرة الله بعد الإمام وعلينا مساندته ومد يد العون له. وهنا لابد من الالتفات إلى أن معارضة ولاية الفقيه ليست بالأمر الهيّن.
فحين أطلق الميرزا الشيرازي فتواه الشهيرة بتحريم التنباك وهب لمقارعة الاستعمار الانجليزي كان قد عارضه أحد رجال الدين، فدعى عليه الميرزا، فكان من آثار دعائه أن حرم نسله من نعمة دراسة العلوم الدينية، بل توفي أبنه في ريعان شبابه وسادته الحسرة في أن يكون له ولد عالم.

الفقيه المحقق آية الله السيد محمود الهاشمي الشاهرودي(دام ظله)

"السيد القائد آية الله العظمى السيد علي الخامنئي (نسال الله تعالى أن يديم ظله) هو بحق ‏امتداد للإمام الراحل(قده) في وعيه للإسلام وفي تشخيصه لمصالح الإسلام الكبرى وفي علمه ‏وتقواه، وفي مقدرته الحكيمة على الإدارة الناجحة".

سماحة آية الله الشيخ المهدوي كني(دام ظله):أن هذا الانتخاب الهام من الهامات الإمام (ره) وعناية من عناياته المعنوية التي لم تنفصل لحد الآن عن الأمة، بل هي الرحمة الإلهية التي عمت البلاد في خضم هذه المصيبة العظمى، فهو من مقربي الإمام (ره)، وهو مجتهد، عادل، حسن السمعة وعضيد الإمام (ره) والذي مازال يقود مسيرة البلاد والأمة بكل شجاعة وثقة.

سماحة المجاهد آية الله الشيخ الخز علي(دام ظله)أن انتخاب السيد الخامنئي هذا العالم، السياسي، والمحنك لقيادة مسيرة الجمهورية الإسلامية قد القم الأعداء في الخارج حجراً وملأ قلوب الأمة في الداخل أملا وطمأنينة.

• المرجع الديني آية الله العظمى اللنكراني(دام ظله):
"إن آية الله الخامنئي وحسب معرفتي به إضافة لكوني عضواً في مجلس الخبراء مجتهد له آراؤه. وقد التقيته في أحد مساجد مشهد قبل عشرين سنة حين كان يدرس المكاسب التي تعد من اعقد الكتب الفقهية. أنه مجتهد وفقيه وله أدراك ورؤية سياسية عميقة بفضل تتلمذه سنوات عديدة على يد أستاذه الإمام (ره) فضلاً عن استعداده الفذ".

• حجة الإسلام و المسلمين السيد حسن نصر الله أمين عام حزب الله:

"إذا أردنا الآخرة فآخرتنا مع ولي أمرنا نائب الحجة ( عج) وأزيدكم إذا أردنا عز الدنيا وشرفها وكرامتها فلن ننالها إلا مع ولي الأمر حتى هذه المقاومة الكبيرة التي نعتني بها والتي هي الشيء الوحيد في هذا العالم العربي الذي نرفع رأسنا به ونعتز به وبوجوده لولا رجل اسمه روح الله الخميني لما كان لها وجود في لبنان ، وبعده لولا رجل اسمه علي الحسيني الخامنائي لما استمرت المقاومة"

• المرجع الديني السيد كاظم الحسيني الحائري(دام ظله)

"إن الإسلام قد بزغ من نقطة أخرى من نقاط العالم الإسلامي ألا وهي أرض إيران ومشعله في الوقت الحاضر يكون بيد ولد كفؤ من أولاد رسول الله(ص) ألا وهو سماحة آية الله العظمى ولي أمر المسلمين السيد علي الخامنئي(حفظه الله) ونراه في هذه الأيام كيف يقود المعركة ضد راية الكفر التي رفعها (الاستكبار العالمي) بيد الصهاينة المجرمين في أرض فلسطين... ولقد أصبح واضحا لدى العالم أجمع أن أصدق تعبير يمكن أن نعبر به عن تقابل هاتين الرايتين هو أن نقول: برز الإسلام كله إلى الكفر كله. أفلا يعني كل هذا أنه يجب علينا أن نعمل ضمن معسكر الإسلام وتحت الراية الاسلامية المباركة. ولئن اتخذنا من العراق منطلقا مباركا لعملنا فالواجب علينا أن يكون العمل برؤية واسعة تأخذ بعين الاعتبار العالم الإسلامي أجمع. ( وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون).

الفقيه الكبير آية الله السيد جعفر الحسيني الكريمي(دام ظله):

* على الرغم من أنّنا محرومون من إمامنا العزيز، لكن الباري المتعال قد منّ علينا بخلفه الصالح وتلميذه الذي تربّى في مدرسته ألا وهو سماحـة القائـد المعظّم آية الله العظمى الخامنئي (مُدّ ظلّه العالي)، وإنني وبإطّلاعي على أسلوب تفكيره وعلى معلوماته وأبعاده المعنوية وكمالاته النفسية، أقول إنّه مفخرة عظيمة للمجتمع الشيعي في عصرنا وموهبة إلهية لأمتّنا".
* ...إني طيلة سنين أجالس السيد القائد واشترك في جلسة شورى الإفتاء بمحضر من جنابه مع حضور عدة من الفقهاء العظام المعروفين (دامت إفاضاتهم) فرأيت السيد القائد (دام ظله) أدقّ نظراً وأسرع انتقالاً وأقوى استنباطاً للفروع من الأصول من غيره من المراجع العظام (حفظهم الله تعالى). فإن كان ذلك هو الميزان في الأعلمية كما هو كذلك، فهذا الميزان قد لمسته من مباحثات السيد القائد (دام ظله)، ومن هنا أعترف وأشهد بأنه أعلم أقرانه المعاصرين نفعنا الله تعالى وإياكم بزعامته وإفاضاته وإرشاداته.

من كلمات المجاهد المرحوم السيد أحمد الخميني نجل الإمام(قده):

* مخاطباً الإمام القائد الخامنئي: لقد ذكر سماحة الإمام مراراً بأنّكم مسلّم الاجتهاد وأنكم الأفضل لقيادة النظام الإسلامي، ولقد أسعدت واطمأنت روح إمامنا العزيز بهذا الانتخاب. وإنني باعتباري أخاً صغيراً لكم ألزم نفسي مرة أخرى بتنفيذ أوامر الولي الفقيه.
* إن معيار تشخيص الحق من الباطل وملاك أعمالنا هو إرشادات وتوجيهات قائد الثورة.

سماحة آية الله العظمى الحائري الشيرازي(دام ظله):
"إن آية الله الخامنئي أصلح فرد للقيادة... فهو عالم بالقضايا السياسية والإسلامية، ناهيك عن صفاته ومميزاته الذاتية ".

سماحة آية الله الشيخ واعظ الخراساني(دام ظله):
"يعد سماحة السيد الخامنئي من جهابذة الفقهاء فقد تفوق على فقهاء عصره بفضل ماله من معلومات فقهية وأصولية وذوق في استنباط الأحكام الشرعية سيما مستحدثات المسائل الإبتلائية في العصر الراهن".

سماحة آية الله الشيخ إبراهيم جناتي(دام ظله):
"بنظري الأصلح والأعلم من حيث المجموع هو حضرة آية الله الخامنئي (مد ظله العالي)".

سماحة آية الله الشيخ إبراهيم الأميني(دام ظله):
بعد رحيل سماحة الإمام (ره)، تدارس حوالي 85 شخصاً من الخبراء الذين كانوا بأجمعهم من المجتهدين والعلماء الأتقياء الأفاضل، شروط القيادة ووجدوها متوفّرة بأجمعها في سماحة آية الله الخامنئي.

سماحة الفقيه الكبير آية الله الميرزا المشكيني(دام ظله):
وبعد غياب الإمام (قدّس سرّه) انتخب مجلس الخبراء القائد العادل والسياسي المحنك، وصاحب القدرة على الاستنباط الفقهي، والتدبير، فكان انتخاب سماحة آية الله العظمى الخامنئي قائداً للنظام الإسلامي المقدّس.
إن الإمام الراحل، أكد مرات عديدة، بأن سماحة آية الله العظمى الخامنئي جدير بالتصدي للقيادة.

سماحة آية الله الشيخ الرفسنجاني(دام ظله):
إن منصب الولاية اليوم هو بيد كفوؤة وصالحة. والذين يظنون أن القائد بذل جهداً ووضع خططاً للوصول إلى هذا المنصب هم على وهم كبير. فآية الله العظمى الخامنئي لم تصدر عنه ولا أدنى بادرة في هذا الشأن بل كان معرضاً عنه للغاية.

سماحة العارف و الفقيه آية الله الشيخ حسن زاده الآملي(دام ظله): عليكم في هذا الظرف الحساس بالمحافظة على يقظتكم ورص الصفوف تحت لواء المقام العظيم لولاية سماحة آية الله الخامنئي، هذا الفقيه العادل المخلص الشجاع والإنسان السياسي الذي لم يصطبغ بصبغة دنيوية، وذلك لإفشال مخططات أعداء الإسلام وإيران الإسلامية.

سماحة الفقيه المجاهد آية الله الشيخ أحمد جنتي( دام ظله):
أنا لا أعرف في المرشحين للمرجعية اليوم أقوى وأقدر من السيد القائد (دام ظله).

سماحة الفقيه آية الله الشيخ إمامي الكاشاني(دام ظله):
"نظراً للبصيرة التي يتمتع بها كبار المجتهدين والفقهاء العظام الأعضاء في مجلس الخبراء، فقد انتخبوا آية الله الخامنئي ــ باعتباره مدبراً ومديراً واعياً بقضايا العصر ــ لولاية أمر المسلمين.
إن آية الله الخامنئي خبير بكل شؤون السياسة والحكومة مع ما يتحلى به من ورع، تقوى، محبه، علم, ورؤى فقهية".

المرجع الديني الشيخ الصانعي(دام ظله):
"إن تأييد آية الله الخامنئي ليس مجرد أمر مستحب بل هو واجب إلهي، فالمسألة مسألة كيان الإسلام وعظمته وليست أمراً عادياً. إن عدم التأييد تركٌ للواجب، وترك الواجب معصية وخروج عن العدالة".

سماحة آية الله عبد الله الجوادي الآملي(دام ظله):إننا نؤيد إجتهاد و عدالة سماحة آية الله الحاج السيد علي الخامنئي (دامت بركاته), فيلزم على الأمة الإسلامية (أيدهم الله) أن لا يبخلوا في سبيل بذل النفس و النفيس عن أي تضحية و الإيثار لدعم قيادة سماحته لتكون كلمة الله هي العليا .

سماحة المجاهد آية الله الشيخ محمد مهدي الآصفي(دام ظله):
"إنّ علينا الانتباه جيداً وان نعي ما يجري حولنا، فالقيادة الإسلامية المتمثلة بالسيد القائد الخامنئي (حفظه الله) هي قيادة جديرة بالسير بالأمة، وعلى الأمة إطاعتها والسير خلفها. ولقد قرأت قبل فترة نموذجاً من بحوث سماحته فوجدته متبحراً..".

آية الله الشيخ محمد علي التسخيري(دام ظله):
"سيدي الكريم وقائد المؤمنين وولي أمر المسلمين سماحة آية اللَّه العظمى السيد علي الخامنئي دام ظله على رؤوس المسلمين. وإني بعد معرفتي بعلمه الغزير ورأيه السديد في مختلف مجالات الشريعة الإسلامية. ونظراته في الفرد والمجتمع أشهد بأعلميته".

شهيد المحراب آية الله السيد محمد باقر الحكيم (قده):
* إن سماحة آية الله العظمى السيد الخامنئي هو الشخص الأول الذي تجتمع فيه شروط الولاية الشرعية و الشخصية و الإجتماعية و السياسية.
* أقول انطلاقاً من الماضي للحاضر إن الطريق الصحيح الذي يوصلنا إلى أهدافنا هو هذه المؤسسات الشرعية الدينية الإسلامية العقائدية المرتبطة ارتباطاً حقيقياً بالولاية، وبما يمكن أن نعبر عنه بالمرجعية السياسية التي هي جهة شرعية تتصف بالمواصفات المطلوبة بالمرجعية الدينية من الاجتهاد، العدالة، الغيرة، الشجاعة يجب الرجوع إليها.
طبعاً هذه الجهة نحن نعتقد إنها متمثلة بصورة عامة في عالمنا الإسلامي بولي أمر المسلمين آية الله العظمى السيد علي الخامنئي (حفظه الله تعالى) ولابد أن تكون هناك مؤسسات لها هذا الارتباط.
ونحن في المجلس الأعلى للثورة الإسلامية إنما نصر على هذا الارتباط الشرعي وهو ليس ارتباطاً بدولة أو بنظام وليس خارجاً عن الاستقلال، وإنما هو ارتباط بالله سبحانه وتعالى وبالعقيدة وبما يوصلنا إلى رضى الله سبحانه وتعالى وهذا لا يؤثر على أي جانب من جوانب الاستقلال في الحركة وفي الإرادة.
* الجمهورية الإسلامية التي هي أعز شيء في الوجود بعد الإسلام، والأمل الحي للمسلمين في جميع أقطارهم، ولأتباع أهل البيت(ع) بالخصوص، وندعو لقائد الثورة الإسلامية وولي أمر المسلمين آية الله الخامنئي بالتأييد والنصر والتوفيق والتسديد، والله الموفق للصواب، وهو نعم المولى ونعم النصير.
* ولي أمر المسلمين السيد الخامنئي (حفظه الله تعالى) هو أول شخصية إسلامية ورمز إسلامي في عالمنا المعاصر كله من حيث الأهمية والموقع والشخصية.

سماحة الفقيه الكبير آية الله الشيخ مصباح اليزدي(دام ظله):
"تتوفر لدى السيد القائد التقوى مع الفقاهة, و الذكاء الحاد مع الفراسة, و سعة الصدر مع تحمل المسؤولية, حسن الإدارة مع العبادة الخالصة و التمسك بأصول و مباني الإسلام, الفكر النير الثاقب مع بعد النظر , قدرة على تحديد المصالح البعيدة للأمة الإسلامية, الحزم و الاحتياط مع الشجاعة و المروءة, الاطلاع على كافة العلوم الاسلامية بالإضافة إلى ذوق فني أصيل, الثقة بالنفس, و الاتكال على الله جل و علا, التصميم و العزم , الجد و التنظيم, التخطيط مع التوسل بصاحب العصر و الزمان(عج) و الأئمة الأطهار. بكلمة واحدة كل الشرائط و الصفات الإدارية مع روح العبادة و العبودية و الإخلاص قد اجتمعت في شخصية السيد الخامنئي".

سماحة الفقيه آية الله الشيخ محمد اليزدي(دام ظله):
* أن حضرة آية الله الحاج السيد علي الخامنئي قائد الجمهورية الإسلامية (دام ظله الشريف) فقيه نحرير ومجتهد بارع، له سيطرة وإلمام واسع بالعلوم المؤثرة في الاستنباط، ناهيك عن إلمامه بعلوم اللغة، الأدب، الأصول، الحديث، التفسير، الرجال والدراية التي تلعب دوراً مهماً في الفتيا، فهو عالم متبحر".
* إني أعتقد أن آية الله الخامنئي (دام ظله) هو الأعلم والأقوى من حيث المجموع بالنسبة إلى العلوم والأمور اللازمة في التقليد والقيام بأعباء مرجعية الأمة الإسلامية".

حجة الإسلام و المسلمين الشيخ نعيم قاسم(دامت بركاته) نائب أمين عام حزب الله.بالإمام الخميني المقدس وخليفته الإمام الخامنئي (دام ظله) تقدمت الأمة، ولولا هذه القيادة لكان المسلمون متفرقين ومشتتين وممزقين.
إن ولاية الفقيه تجسدت في القرن العشرين بالقيادة الحكيمة، حيث أصبحت إيران رمز المقاومة الإسلامية ورمز المسلمين المجاهدين الذين يحملون الإسلام المحمدي الأصيل ويشكلون مركز إشعاع حضارياً لكل العالم الإسلامي.

الفاضلة السيدة زهراء مصطفوي ابنة الإمام الراحل(قده):لقد شهدنا أنا وكل من كان على صلة قريبة بالإمام(الخميني) انه أقام خيمة الثورة بظهر محني، وسلّم عمودها من بعده بيد آية الله الخامنئي ليواصل السير على نهج الإمام وعلى طريق الإسلام الأصيل، كنتُ شخصياً قد سألته قبل عزل نائبه(منتظري) بمدّة طويلة عمن سيكون له زمام القيادة، فذكر اسم آية الله الخامنئي

وهناك المزيد من الكلمات التي تبين حقهما في هذا العالم




كلمات في ولي أمر المسلمين آية الله العظمى الإمام القائد السيد علي الحسيني الخامنئي(دام ظله)